يتنـاول موضـوا الدراسـة اثـر التحـديات ااقتصـادية عمـى ااسـتقرار السياسـي لـدول مجمـس التعــاون الخميجــي لكــل مــن دولــة اامــارات، المممكــة العربيــة الســعودية وعمــان فــي ــل التحــوات ااقميميـة الراىنـة فـي الـدول العربيـة وخصوصـا دول الربيـع العربـي وكـذلك انخفـا اسـعار الـنفط. بحيث كان ىنالك تداعيات وانعكاسات عمى ىذه الـدول ونوقشـت ىـذه اانعكاسـات مـن خـثل اثبـات فرضـــية الدراســـة بحيـــث تعرفنـــا بالبدايــة إلـــى القـــدرات ااقتصـــادية لـــدول المجمــس ومـــن ثـــم بيـــان اانعكاسات ااقتصادية والسياسية كذلك ااجتماعية عمى ااستقرار السياسي لمدول وذلك من خثل المناىج المعتمدة لمدراسة والتي تطرقنا ليا في الفصل األو ل. كمـا توصـمت الدراسـة إلـى جممـة مـن ااسـتنتاجات والتوصـيات وذلـك وفـق اىـداف الدراسـة نجمميا بنقطة واحدة بأن يكون ىنالك بمورة ورؤ ية خميجية موحدة إلدارة الثروات النفطيـة بمـا يضـمن اســتدامتيا فــي المســتقبل بــالتزامن مــع العمــل عمــى تنويــع مصــادر الــدخل وتوقــع قاعــدة ااقتصــاد لمو اجية مخاطر انخفا اسعار النفط.
يتنـاول موضـوا الدراسـة اثـر التحـديات ااقتصـادية عمـى ااسـتقرار السياسـي لـدول مجمـس التعــاون الخميجــي لكــل مــن دولــة اامــارات، المممكــة العربيــة الســعودية وعمــان فــي ــل التحــوات ااقميميـة الراىنـة فـي الـدول العربيـة وخصوصـا دول الربيـع العربـي وكـذلك انخفـا اسـعار الـنفط. بحيث ...