تتعلق المراسلات بجولة سلطان مسقط سعيد بن تيمور حول العالم في سنة ١٩٣٨ . نظّم سلطان مسقط جولة حول العالم تتضمن زيارة اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا دون استشارة المسؤولين البريطانيين. حيث إن السلطان كان "له سيادة مستقلة فيما يتعلق بعلاقاته التعاهدية، لكنه لم يكن تحت حماية الحكومة البريطانية"، فلم يكن هناك أساس للبريطانيين لاستثناء زيارات السلطان للبلاد الأخرى. اصطحب السلطان سيد طارق بن تيمور أخيه، هلال بن بدر السكرتير، خان بهادر أحمد شبيلي المسؤول بالدولة، سيد عبد الرحمن زواوي مساعد النائب، خادمين. يتضمن المجلد خط رحلة السلطان خلال زيارته لإنجلترا، مذكرة ظهرت في سنة ١٩٢٨ حول سلطنة مسقط وعُمان والسلطان سيد تيمور بن فيصل، تقرير حول زيارة السلطان لإنجلترا، رسالة من نيفيل هندرسون تشير إلى أن السلطان لم يقم بالفعل بالزيارة المقترحة لألمانيا. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من وزير الدولة لشؤون الهند؛ السير ترنشارد فاول المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الرائد رالف بونسونبي واتس، الوكيل السياسي في مسقط؛ سعيد بن تيمور سلطان مسقط، لاسي باجالاي بوزارة الخارجية في لندن.
تتعلق المراسلات بجولة سلطان مسقط سعيد بن تيمور حول العالم في سنة ١٩٣٨ . نظّم سلطان مسقط جولة حول العالم تتضمن زيارة اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا دون استشارة المسؤولين البريطانيين. حيث إن السلطان كان "له سيادة مستقلة فيما يتعلق بعلاقاته التعاهدية، لكنه لم يكن تحت حماية الحكومة البري...