تناول البحث الاعتراض في اللغة والاصطلاح، ثم أورد تعريفًا للجملة المعترضة، مع فائدة لغوية، ثمّ حاول البحث بيان المواضع التي يمكن الاعتراض فيها، وقد أحصى البحث عشرة مواضع يصحّ الاعتراض فيها في القرآن الكريم فقط، دون التعرض إلى مواضع الاعتراض في كتب اللغة. كما حاول البحث استقصاء جميع الدلالات للجملة المعترضة التي وردت في القرآن الكريم، فكانت إحدى وأربعين دلالةً، استطاع الباحث أن يصل إليها، مستقصيًا أقوال المفسرين قديمًا وحديثًا، حيث رجع البحث إلى معظم كتب التفسير المشهورة، إضافة إلى كتب اللغة المعتمدة. ثم انتهى البحث بخاتمة وقائمة بالمصادر والمراجع التي رجع إليها الباحث، مع فهرس للموضوعات التي شملها هذا البحث.

تناول البحث الاعتراض في اللغة والاصطلاح، ثم أورد تعريفًا للجملة المعترضة، مع فائدة لغوية، ثمّ حاول البحث بيان المواضع التي يمكن الاعتراض فيها، وقد أحصى البحث عشرة مواضع يصحّ الاعتراض فيها في القرآن الكريم فقط، دون التعرض إلى مواضع الاعتراض في كتب اللغة. كما حاول البحث استقصاء جميع الدلالات للجملة ال...